ماذا قدم لك برنامج صناعة المحاور؟
سؤال يجيب عليه المتخرجون والمتخرجات من طلاب الدفعة الثانية لبرنامج صناعة المحاور.
اخترنا لكم بعض هذه الإجابات .
المكتسبات المتوقع خروج المتدرب بها من هذا البرنامج:
أن يكون عارفاً بالدلائل والبراهين على صحة أصول الإسلام والشريعة.
أن يكون مميزا لحدود مصادر التلقي والمعرفة والاستدلال العامة والشرعية مدركاً لمتعلقات المسائل بها.
أن يكون عارفاً بالطرق الصحيحة للتعامل مع النصوص الشرعية، ملماً بالطرق الخاطئة في الاستدلال بالنصوص مدركاً أسباب خطئها.
أن يكون على علم بطبيعة موجة الشبهات المعاصرة ومعالمها وأسباب انتشارها.
أن تكون لديه قواعد منهجية في التعامل مع الشبهات يستعين بها على تفكيك الشبهة واكتشاف الثغرات فيها، ويحسن بها التعامل مع الشبهة التي تمر عليه أول مرة.
أن يمتلك مهارة حوارية وآلة جدلية تعينه على الإقناع وحسن الحوار.
المسار التعليمي بأكاديمية صناعة المحاور
يجب على المشتركين اجتياز المسارات بالترتيب
المرحلة الأولى: اجتياز اختبار القبول
ابتداء من الدفعة الرابعة سيجرى اختبار قبول لمن يريد التسجيل في برنامج صناعة المحاور.
ومن يجتازه بنسبة 50% فما فوق سيتمكن من الدخول وإتمام البرنامج بمشيئة الله تعالى.
المرحلة الثانية: البرنامج التعليمي العام
البرنامج الأساسي ، ويتكون من مرحلتين:
الأولى بنائية والثانية في الرد ومهاراته. مدتها ثمانية أشهر.
المرحلة النهائية: البرنامج التخصصي
وهو برنامج خاص بخرّيجي البرنامج العام:
ويدرس فيه المتخرج في تخصص من بين سبعة تخصصات، يتمكن منه، ليتأهل بذلك ليكون محاوراً في موقع المحاور أو في فريق البحث والرد المتعلق بالتخصص.
تزكيات العلماء والدعاة
نبذة مختارة من توصيات وتزكيات المشايخ لبرنامج صناعة المحاور
د.ذاكر نايك
الداعية الإسلامي المعروف ومدير مؤسسة البحث الإسلامي في الهند والحائز على جائزة الملك فيصل العالمية لخدمة الإسلامالإخوة في مركز صناعة المحاور يعملون على تدريب المسلمين المحاوَرَة وإزالة الشبهات المثارة حول الإسلام وكيفية الرد على الملحدين والمشككين في القرآن والإسلام وهم يبلون بلاءً حسناً، وأرجو من الله سبحانه وتعالى أن يعينهم على التَّوَسُّع والوصول إلى أكبر جمهور ممكن من الأمة الإسلامية
أ.د.عبدالرحمن معاضة الشهري
أستاذ الدراسات القرآنية بجامعة الملك سعود وعضو المجلس العلمي بجامعة الجوف ومدير مركز تفسيرلقد وفقكم الله لاستثمار التقنية خير استثمار في سد حاجة معرفية وعقلية وروحية لدى شريحة واسعة تشوقت دهراً لمثل هذا البرنامج، ودعت صادقة في أن يحقق أمانيها بوجوده ، فكنتم أنتم إجابة ذلك الدعاء.
د.عبدالرحمن المحمود
عضو هيئة التدريس بقسم العقيدة والمذاهب المعاصرة بجامعة الإمام-سابقاًلقد سررت كثيرا حينما سمعت بهذه الدورات العلمية المنهجية المكثفة، التي أخذت عنوانًا جميلًا جدًا وهو (صناعة المحاور)، والحقيقة أنَّ مثل هذه الجهود المتنوعة التي تحوي جملة من الكتب والمراجع والدراسات والدورات المنهجية لتعين طالب العلم على أن يكون محاورًا جيدًا وخاصةً في ظل الأزمات المنهجية والفكرية التي تعيشها الأمة الإسلامية
أ.د. عمر بن عبدالله المقبل
أستاذ الحديث بجامعة القصيمسعادتي كبيرة جداً حينما علمت بهذا البرنامج بمزاياه وبمساراته وبمواده وبالمعلمين الذين أعطوا الكثير الكثير في تذليل العلم
د. عبد الله بن سعيد الشهري
المدير السابق لمركز براهين لدراسة الإلحاد ومعالجة النوازل العقديةالتقيت ببعض الأعضاء والمنضمين لصناعة المحاور فوجدت فيهم ثلاث خصال : سعادة، وحماس، واستفادة. وهذه الثلاث خصال إذا وُجدت في أفراد مشروع ما، فأنا أستطيع أن أوقن بحول الله أن المشروع يسير في الاتجاه الصحيح