
لقد وفقكم الله لاستثمار التقنية خير استثمار في سد حاجة معرفية وعقلية وروحية لدى شريحة واسعة تشوقت دهراً لمثل هذا البرنامج، ودعت صادقة في أن يحقق أمانيها بوجوده ، فكنتم أنتم إجابة ذلك الدعاء.
الإخوة في مركز صناعة المحاور يعملون على تدريب المسلمين المحاوَرَة وإزالة الشبهات المثارة حول الإسلام وكيفية الرد على الملحدين والمشككين في القرآن والإسلام وهم يبلون بلاءً حسناً، وأرجو من الله سبحانه وتعالى أن يعينهم على التَّوَسُّع والوصول إلى أكبر جمهور ممكن من الأمة الإسلامية.